كيف يُهدر المغرب 2.6 تريليون دولار من رؤوس أموال الصناديق السيادية لدول الخليج الباحثة عن فرصٍ للاستثمار
بيروقراطية، وصعوبة في التواصل، وقنوات "مخنوقة" تفرضها الإدارة المغربية، وغياب لبنك مشاريع مُقدم للمستثمرين الخليجين.. كلها عوامل جعلت من المغرب يهدر فرص الحصول على جزء من 2.6 تريليون دولار قيمة رؤوس أموال الصناديق السيادية في الدول الخليج التي تبحث عن مقاصد لاستثمارها في مختلف دول العالم.
في هذا التقرير، نرصد أهم المعيقات التي تواجه المستثمرين الخليجيين في المغرب، ونرصد العراقيل التي تواجههم، ونتتبع نظرة وانطباع المحللين الاقتصاديين الخليجيين حول الاستثمار في المملكة المغربية.
بين الدعوة الرسمية الصريحة للحكومة المغربية من أجل جذب رؤوس الأموال الخليجية الباحثة عن مقاصد استثمارية بالبلد، وواقع التكبيلات القانونية والمعاملة "التمييزية" التي لا ترقى لمستوى طموح المستثمرين الخليجيين بما فيها الصناديق ...
تعليقات
بإمكانكم تغيير ترتيب الآراء حسب الاختيارات أسفله :