فتح الشواطئ والمقاهي والتنقل بين المدن.. المغرب يُعلن إجراءات تخفيف جديدة للحجر الصحي

 فتح الشواطئ والمقاهي والتنقل بين المدن.. المغرب يُعلن إجراءات تخفيف جديدة للحجر الصحي
الصحيفة من الرباط
الأحد 21 يونيو 2020 - 12:57

أصدرت كل من وزارة الداخلية ووزارة الصحة ووزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي بلاغا مشتركا حول إجراءات تخفيف قيود الحركة، ابتداء من يوم 24 يونيو.

التدابير المقررة لإنعاش الأنشطة الاقتصادية على المستوى الوطني:

- السماح للمقاهي والمطاعم بتقديم خدماتها بعين المكان، مع عدم تجاوز نسبة 50 في المائة من طاقتها الاستيعابية.

- استئناف الأنشطة التجارية بكل من المراكز التجارية والمجمعات التجارية الكبرى والقيساريات، وفق شروط محددة.

- إعادة فتح محلات الترفيه والراحة، كالقاعات الرياضية والحمامات، مع عدم تجاوز نسبة 50% من طاقتها الاستيعابية.

-  استئناف الأنشطة المرتبطة بالإنتاج السمعي - البصري والسينمائي.

- استئناف النقل العمومي بين المدن، سواء الطرقي أو السككي، وفق شروط محددة.

- استئناف الرحلات الجوية الداخلية، وفق شروط محددة.

 التدابير المقررة على مستوى منطقة التخفيف رقم 1:

- السماح بالتنقل بين الجهات المصنفة في منطقة التخفيف رقم 1، شريطة الإدلاء بالبطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية.

- فتح الفضاءات الشاطئية، مع ضرورة احترام التباعد الجسدي.

- إعادة فتح ملاعب القرب المتواجدة بالهواء الطلق.

- استئناف الأنشطة السياحية الداخلية وفتح المؤسسات السياحية، على أن لا تتجاوز 50 في المائة من طاقتها في الإيواء و الإطعام.

التدابير المقررة على مستوى منطقة التخفيف رقم 2:

- السماح بالتنقل داخل المجال الترابي للعمالة أو الإقليم، دون "رخصة استثنائية للتنقل".

- إلزامية التوفر على رخصة مهنية (أمر بمهمة) أو رخصة استثنائية مسلمة من طرف السلطات المحلية لأسباب أو ظروف قاهرة، من أجل التنقل خارج المجال الترابي للعمالة والإقليم.

- رفع الإجراء القاضي بإغلاق المتاجر على الساعة 8 مساء.

 -إعادة فتح قاعات الحلاقة والتجميل، مع عدم تجاوز نسبة 50% من طاقتها الاستيعابية.

-إعادة فتح الفضاءات العمومية بالهواء الطلق، من منتزهات وحدائق وأماكن عمومية … .

-استئناف ممارسة الأنشطة الرياضية الفردية بالهواء الطلق، كالمشي واستعمال الدراجات الهوائية.

3- كما تقرر الإبقاء، على المستوى الوطني، على جميع القيود الاحترازية الأخرى التي تم إقرارها سابقا في حالة الطوارئ الصحية (إغلاق المتاحف، قاعات السينما، المسارح، المسابح العمومية، منع التجمعات، حفلات الزواج والأفراح، الجنائز... ).

هناك ما هو أهم من "ذباب الجزائر"!

لم تكن العلاقة بين المغرب والجزائر ممزقة كما هو حالها اليوم. عداء النظام الجزائري لكل ما هو مغربي وصل مداه. رئيس الدولة كلما أُتيحت له فرصة الحديث أمام وسائل الإعلام ...

استطلاع رأي

في رأيك، من هو أسوأ رئيس حكومة مغربية خلال السنوات الخمس والعشرين من حكم الملك محمد السادس؟

Loading...